\\\\_ نماء \\\\_في ثانوية ابوعريش الثانية
استضافت مدرسة ثانوية ابوعريش الثانية نظام المقرراتاستضافت مدرسة ثانوية ابوعريش الثانية نظام المقررات يوم الأحد الموافق 15 /5 /1435هـ ( برنامج نماء ) الذي يهدف الى تبادل الزيارات بين مدراء ووكلاء المدارس من اجل تبادل الخبرات وتطوير جودة العمل التربوي حيث زار المدرسة خلال هذا البرنامج عدد من مدراء ووكلاء المدارس التابعة لمكتب التربية والتعليم بأبي عريش تحت اشراف مسشرف الادارة المدرسية بالمكتب الأستاذ علي حسين حكمي وقد كان في استقبالهم مدير المدرسة الاستاذ محسن يحي معشي والكادر الإداري بالمدرسة ورحبوا بهم حيث هيئوا لهم الظروف المناسبة للاطلاع على سير العمل بالمدرسة وقد بدأوا بالتوافد الى المدرسة مع انطلاقة اليوم الدراسي وبعد أن اكتمل تواجد المكلفين من المدراء والوكلاء , اصطحبهم مدير المدرسة في جولة في أرجاء المدرسة حيث تجولوا في ساحة المدرسة ثم قاعات الدراسة واطلعوا على سير الدراسة بها ثم اتجهوا بعد ذلك الى القاعات المخصصة لدراسة بعض التخصصات العلمية كقاعات الأحياء وحضروا جزء من حصة دراسية مع المعلم حسن الحمزي في قاعة الأحياء التي يجري تدريسه بها حيث كان يجري درسا يطبق فيه بعض الطرق التدريسية الحديثة , ومنها انطلقوا الى مشاهدة حجرة الربوت التي يشرف عليها الاستاذ يحي الصميلي معلم الفيزياء وقاعة الأحياء الأخرى التي يعمل بها الاستاذ عصام الأسدي و وكذلك مروا , على المختبرات , مختبر الكيمياء الذي يعمل به المعلم حسام الازيبي ومختبر الفيزياء وقد كان به المعلم عدنان سهل ثم بعد ذلك اتجه الجميع الى قاعات مركز مصادر التعلم وقد كان في استقبالهم هناك إختصاصي مركز مصادر التعلم المعلم عبده مطهر وصادف أن توجد هناك درس يقوم به المعلم فهد عريجي معلم اللغة العربية في قاعة التعلم الذاتي حيث شاهدوا جزء من الدرس ثم اصطحبهم إختصاصي المركز الى قاعة التعلم الجماعي وشرح لهم بعض الخدمات التربوية والتعليمة التي يمكن ان يقدمها المركز وقد ُسر الجميع بماشاهدوه في المركز ثم بعد ذلك ذهب الجميع الى البوفيه المعد لضيوف المدرسة لتناول وجبة افطار خفيفة وكذلك القهوة العربية ثم بعد ذلك عقد الجميع اجتماعا مغلقا في قاعة الاجتماعات برئاسة مشرف الادارة المدرسية الاستاذ علي حسين حكمي حيث ناقشوا مع بعضهم الايجابيات التي شاهدوها والسلبيات ان وجدت وتبادل الأراء حولها و واكتساب الخبرات
المزيد من الصور
المزيد من الصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق